نموذج إجابة امتحان اللغة العربية لشهادة إتمام الثانوية العامة لعام 2009
الدور الأول – للمرحلة الثانية
النهاية الكبرى (60) ستون درجة وتقسم على (2) = 30 درجة
للتعبير (10) عشر درجات ، وللقراءة (12) اثنتا عشرة درجة ، وللنحو (15) خمس عشرة درجة
أولاً : التعبير : وله (10) عشر درجات (يكتب الطالب فى موضوع واحد)
على مقدر الدرجة قراءة الموضوع بعناية وتحديد الخطأ بوضع خط تحته ، ثم تقدير الدرجة بما يستحق الموضوع كما يلى :
للأفكار وتنوعها وتسلسلها وترابطها (5) خمس درجات .. ولجمال الأسلوب وسلامة القواعد (2) درجتان ولخلو الموضوع من الأخطاء الإملائية ، ولجمال الخط (2) درجتان.. وللتنظيم درجة . وتوضع الدرجة الكلية للسؤال فى دائرة بعيدة عن كتابة الطالب فى نهاية الموضوع ، ثم تنقل على المرأة خارج الورقة بعد التوقيع من المقدر والمراجع فى الداخل والخارج.
ثانيًا : القصة : "من كتاب الأيام "
1- (أ) 1- سكنت "نصف درجة" 2- فرُش "نصف درجة" 3- عاطفة الخوف "نصف درجة"
(ب) لأن أخته ستأتى وتأخذه، سواء أرضى أم لم يرض، وهو يريد أن يستمع إلى الشاعر "درجة واحدة" وهذا يدل على حسه المرهف وتذوقه للشعر وحبه له مع أنه ما زال صبيًا "درجة واحدة"
(ج) كانت أخته تنيمه على الأرض ، وتضع رأسه على فخذ أمه ، ثم تعمد هذه إلى عينيه المظلمتين فتفتحهما واحدة بعد الأخرى وتقطر فيهما سائلاً يؤذيه ولا يجدى عليه خيرًا ، وهو يألم ، ولكنه لا يشكو ولا يبكى ؛ لأنه كان يكره أن يكون كأخته الصغيرة بكاء شكاء. "درجة واحدة" وأنا أرى هذا التصرف يدل على الجهل الذى كان منتشرًا فى تلك الآونة ، وعلى الخرافات التى أضرت بالكثير ، وقضت على الكثير
(تقبل إجابة الطالب إذا اتسقت مع المنطق وسياق النص) "درجة ونصف"
2- 1- تمهيد "نصف درجة" 2- كتم عنه "نصف درجة" 3- الخوف "نصف درجة"
(ب) لأنه لم يستعد لهذا الامتحان ، ولم يقرأ المصحف على نفسه مرة أو مرتين ، وكان يتمنى لو أخبر قبل الامتحان بوقت يسمح له بمراجعة القرآن الكريم وتلاوته على نفسه حتى يكون مستعدًا. "درجة واحدة"
(ج) كان الفتى ساخطًا على الممتحنين حيث ناداه أحدهم بقوله : (أقبل يا أعمى) ، وقد وقعت من أذنه ومن قلبه أسوأ وقع "درجة واحدة"
وكان راضيًا عن نجاحه ، لأنه كان أسهل من امتحان أبيه له . "درجة واحدة"
وأنا أرى أن الفتى كان محقًا فى ذلك السخط ، لأن هذه العبارة سببت له ألمًا نفسيًا كان لا بد أن يتحاشاه الممتحن.
(تقبل إجابة الطالب إذا اتسقت مع المنطق وسياق النص) "درجة ونصف"
المجموعة الثانية : من الكتاب ذى الموضوعات المتعددة
3- القدس مدينة عربية إسلامية
(أ) 1- خاضعة "نصف درجة" 2- رجعت "نصف درجة" 3- حبهم "نصف درجة"
(ب) ترتب على ذلك وفود القبائل العربية إلى الشام ، ودخلت هذه القبائل فى التكوين الاجتماعى للمدن القديمة ، وعاش كل من بالقدس فى أمن وأمان ، وحب ووئام. "درجة واحدة"
وقد تعامل عمر مع أهلها بمبادئ الإسلام السمحة التى لا تعرف التفرقة بين الناس إلا بالتقوى والعمل الصالح "درجة واحدة"
(ج) أعطى الخليفة عمر أهل إيلياء أمانًا لأنفسهم وأموالهم ، ولكنائسهم وصلبانهم ، فلا تسكن كنائسهم ، ولا تهدم ، ولا يكرهون على دينهم ، ولا يضار أحد منهم ، وورد فى هذا العهد نص فى غاية الأهمية هو : (ولا يسكن بإيلياء معهم أحد من اليهود) . "درجة واحدة"
وأرى أن هذه العهدة العمرية طبقت تعاليم الإسلام السمحة ؛ لأنها أرست قواعد ومبادئ تنشر الحب والود بين كل الناس ، وهى الغاية التى يهدف إليها الإسلام "درجة ونصف"
(تقبل إجابة الطالب إذا اتسقت مع المنطق وسياق النص)
4- قضية السكان (أ) 1- تختفى "نصف درجة" 2- سُرُر "نصف درجة" 3- المواليد "نصف درجة"
(ب) يترتب على إهمالها ارتفاع عدد السكان مما يؤدى إلى صعوبة الحياة ومشقة توفير الخدمات. "درجة واحدة" ويجب أن نتعامل معها بحذر وتعقل ، فكل فرد مسئول عن أسرته فى اختيار طريقة الإنجاب على حسب ظروفه الاجتماعية والمادية. "درجة واحدة"
(ج) تحدث بعد استقرار مفاهيم المجتمع تجاه الإنجاب إلى ما يقرب من السلبية حيث تستمر معدلات المواليد فى الهبوط إلى أن تصل إلى عدد يساوى معدلات الوفيات. "درجة واحدة"
ويترتب عليها الوصول إلى نقطة النمو الصغرى بحيث أن العدد العالى للسكان يبدأ فى الهبوط ببطء. "نصف درجة"
وأرى أن ذلك سيؤدى إلى قلة عدد السكان إلى درجة تهدد بالانقراض ، مما يتطلب فتح باب الهجرة إلى هذه البلاد حتى تعوض هذا النقص فى عدد السكان. "درجة واحدة"
(تقبل إجابة الطالب إذا اتسقت مع المنطق وسياق النص)
ثالثًا : تاريخ الأدب والبلاغة :
5- الأدب :
(أ) لقد ضغطت عليهم الحياة الصناعية حتى كاد الغرب يرهق أنفاس الشرقى الحالم بروحانيته ، وأرهقهم ما لمسوه من تعصب عرقى ، ولونى ، وطبقى بين البشر كما أصابهم التقدم الحضارى عن بلدهم (لبنان) بما يشبه الدوار.
"درجة واحدة"
وفى ذلك يقول إيليا أبو ماضى :
نسى الطين ساعة أنه طين حقير فصال تيها وعربد "نصف درجة"
وكسا الخز جسمه فتباهى وحوى المال كيسه فتمرد "نصف درجة
يكتفى بذكر بيتين ( ولو من نص " كم تشتكي" لإيليا أبي ماضي)
(ب) 1- سميت الرواية الواقعية بهذه التسمية ؛ لأنها تقوم على أحداث واقعية أو أحداث تحاكى الواقع وتشابهه.
"نصف درجة"
2- هذه الأعمال تنتمى إلى :
(سيد قرارك) : المقال القصير أو الخاطرة. "نصف درجة"
(أرخص ليال) : القصة القصيرة. "نصف درجة"
(أهل الكهف) : المسرحية. "نصف درجة"
6- البلاغة :
(1) يسيطر على الشاعر عاطفة الحزن والأسى "درجة واحدة" ، وكان للعاطفة أثر واضح فى اختيار الألفاظ التى تعبر عن هول المأساة التى أصابت فلسطين مثل تكرار كلمة (خطب) وذكر كلمة (رزء) ، أما اختيار كلمتى (السيوف) و (تحز) للدلالة على شدة التأثر والألم لما أصاب فلسطين ، ولفظ (الردى) يصور الموتى فى تلك المعارك. (يكتفى بذكر لفظين فقط) "درجة واحدة"
(2) : (يزور الكرى) : استعارة مكنية تخيل الكرى إنسانًا يزور. "نصف درجة"
و (ترى للردى أعينا) : استعارة مكنية تخيل الردى إنسانًا له عيون. "نصف درجة"
والصورتان تفيدان التشخيص وتعكسان صعوبة نوم الشاعر فى ظل المعارك الدامية وكثرة القتلى من أهل فلسطين على أيدى قوات الاحتلال الغاشم . "درجة واحدة"
رابعًا : النصوص
7- قصة (نظرة).
(أ) 1- مخلب "نصف درجة" تعتدل أو تستقيم "نصف درجة"
الجملتان متروكتان للطالب "لكل جملة نصف درجة"
2- أخفتها وما فى معناها " درجة واحدة"
(ب) نظرة الطفلة إلى الأطفال والكرة تدل على حسرتها وتألمها للحرمان الذى تعيش فيه كما تدل على الأمل فى أن تكون مثلهم يومًا من الأيام "درجة واحدة"
(ج) كان الكاتب يعدل الصينية فيميل الحوض ، ثم يعدل الحوض فتميل الصينية ، ثم يضبطهما معا فيميل رأسها "درجة ونصف"
وهذا الموقف يحمل معنى الظلم والقهر والاضطهاد لهذه الطبقة المستعبدة التى دفعتها الظروف لهذا العمل الذى لا رحمة فيه.
وكأن الكاتب يريد أن يوجه أنظار المجتمع إلى العناية بهذه الطبقة والرحمة بها. "درجة ونصف"
(د) الصورة فى كلمة (مخالبها) استعارة تصريحية "نصف درجة" ( أو كناية) وهى صورة غير ملائمة ، لأن المخالب لا تكون إلا لما هو قوى من حيوانات وطيور جارحة ، والكاتب يصف ضعف الطفلة لا قوتها فلا تناسب بينهما "نصف درجة"
(ويجوز للطالب أن يأتى برأى آخر ويعلله تعليلاً منطقيًا)
8- قصة (غربة وحنين)
(أ) 1- البحر "نصف درجة" 2- الجمع : دُور "نصف درجة"
3- استفهام غرضه : الاستنكار "نصف درجة"
ب) الفكرة التى عبر عنها الشاعر فى الأبيات هى : حرمان الشاعر من وطنه وتمتع الأجانب به "درجة ونصف"
2- الكناية فى البيت الأول : "درجة واحدة"
(ابنة اليم) : كناية عن موصوف أو (أبوك) : كناية عن موصوف
(ج) البيتان :
وسلا مصر هل سلا القلب عنها أو أسا جرحه الزمان المؤسى "درجة واحدة"
كلما مرت الليالى عليه رق والعهد فى الليالى تقسى "درجة واحدة"
(د) ذكر كلمة (رجس) بعد كلمة (خبيث) تفيد شدة فساد رأى المستعمرين ، وأرى أنها ضرورية ؛ لأنه أكدت هذا الفساد ، وأبرزت عاطفة الشاعر نحو المستعمرين واستبدادهم وقبح كل أفعالهم. "درجة واحدة"
(تقبل إجابة الطالب إذا اتسقت مع المنطق وسياق النص)
9- (كم تشتكى)
(أ) 1- عبوس "نصف درجة" 2- تأمن "نصف درجة" 3- التعجب "نصف درجة"
(ب) 1- فكرة الأبيات هى دعوة الشاعر الإنسان المتشائم إلى التفاؤل "درجة ونصف"
2- الصورة فى البيت الثانى :
(عز قد مضى) استعارة مكنية ، ويجوز (يرجعه إليك تندم) : استعارة مكنية
(ج) الحفظ. تزور روحك جنة فتفوتها؟ كيما تزورك بالظنون جهنم
وترى الحقيقة هيكلاً متجسدًا فتعافها لوساوس تتوهم
يا من تحن إلى غد فى يومه قد بعت ما تدرى بما لا تعلم
(يكتفى بذكر بيتين فقط ، لكل بيت درجة واحدة فقط)
(د) أرى أن تكرار كلمة (هيهات) ضرورى ؛ لبيان استحالة إعادة الماضى ، واستحالة منع الأقدار من تحقيقها.
"درجة واحدة"
(تقبل إجابة الطالب إذا اتسقت مع المنطق وسياق النص)
خامسًا : النحو
10- ببعيدة : الباء حرف جر زائد ، و(بعيدة) خبر ليس منصوب بفتحة مقدرة منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة حرف الجر الزائد. "درجة"
جاهدة : حال منصوبة ، وعلامة النصب الفتحة الظاهرة "درجة"
بمخاطر : الباء حرف جر ، ومخاطر اسم مجرور بالباء وعلامة الجر الفتحة ؛ لأنه ممنوع من الصرف "درجة"
حدود : اسم لا النافية للجنس مبنى على الفتح فى محل نصب "درجة"
(ب) 1- المصدر الرباعى : زعزعة أو الإرهاب أو محاولات أو صراعات أو تنمية "درجة"
اسم الفاعل لغير الثلاثى : مستأصلة "درجة"
2- جملة لخبر ناسخ : (تتربص) "نصف درجة" محلها الإعرابى : فى محل نصب "نصف درجة"
3- أسلوب نداء : يا أبناء مصر. "نصف درجة"
إعراب المنادى : (أبناء) منادى مضاف منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة. "نصف درجة"
4- الفعل المبنى : ليس ، حافظوا "درجة"
الفعل المجزوم فى جواب الطلب : تنعموا "درجة"
(ج) (نفسُه / الأولى ) : توكيد معنوى مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة "نصف درجة"
(نفسَه / الثانية) : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة. "نصف درجة"
(كل) الأولى : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة. "نصف درجة"
(كل) الثانية : نائب عن المفعول المطلق منصوب وعلامة النصب الفتحة الظاهرة. "نصف درجة"
(د) اسم المفعول : مُهتدَى "درجة"
(هـ) تصويب الخطأ : (إن ينمُ "نصف درجة" وعينا بمخاطر الإرهاب. فسوف "نصف درجة" نبذل الجهد لمواجهته)
(و) الكشف فى مادة : ( أ ص ل ) "درجة"